الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار

مرحبا بأحباب الله وحبيبه المصطفى

صلى الله عليه وآله وسلم

( سجلوا معنا وساهموا ) بأرائكم البناءة

نحو مجتمع صوفى خالى من الشوائب

وأزرعوا هنا ماتحبوا أن تحصدوه يوم العرض

على الكريم الرحمن الرحيم

أهلاً بكم ومرحباً
الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار

مرحبا بأحباب الله وحبيبه المصطفى

صلى الله عليه وآله وسلم

( سجلوا معنا وساهموا ) بأرائكم البناءة

نحو مجتمع صوفى خالى من الشوائب

وأزرعوا هنا ماتحبوا أن تحصدوه يوم العرض

على الكريم الرحمن الرحيم

أهلاً بكم ومرحباً
الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار

منتدى لمحبي الله ورسوله الذاكرين الله ومكتبة صوفية
 
الرئيسيةالبوابةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أقوال ابن القيم في التصوف

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سيداحمدالعطار
خـا د م الـمـنـتـد ى
سيداحمدالعطار


عدد المساهمات : 904
تاريخ التسجيل : 11/12/2011
العمر : 62

أقوال ابن القيم في التصوف Empty
مُساهمةموضوع: أقوال ابن القيم في التصوف   أقوال ابن القيم في التصوف I_icon_minitimeالخميس 16 أغسطس 2012, 1:22 pm


بسم الله الرحمن الرحيم

أقوال ابن القيم في التصوف

قال ابن القيم في كتابه مدارج السالكين ( ج1 ص135)

أنهم (أي الصوفية) كانوا أجل من هذا وهممهم أعلى وأشرف

إنما هم حائمون على اكتساب الحكمة والمعرفة

وصهارة القلوب وزكاة النفوس وتصحيح المعاملة …

أما في (ج2 ص307) فنجده يقول :

[التصوف زاوية من زوايا السلوك الحقيقي وتزكية النفس

وتهذيبها لتستعد لسيرها إلى صحبة الرفيق الأعلى,

ومعية من تحبه , فان المرء مع من احب .كما قال سمنون :

ذهب المحبون بشرف الدنيا والاخرة ,

فان المرء مع من احب, والله اعلم].

قال ابن القيم في كتابه طريق الهجرتين (ص261-260)

[ومنها أن هذا العلم (التصوف) هو من أشرف علوم العباد

وليس بعد علم التوحيد أشرف منه وهو لا يناسب إلا النفوس الشريفة ].

قال ابن القيم في مدارج السالكين (1/ 499)

[الدين كله خلق , فمن زاد عليك في الخلق زاد عليك في الدين

وكذلك التصوف .

قال أبو بكر الكتاني :

" التصوف خُـلـق فمن زاد عليك في الخُلق زاد عليك في التصوف ".

وقيل : التخلي من الرذائل والتحلي من الفضائل [.

الي ان قال : قال شيخ الاسلام (أي شيخ الاسلام الهروي الصوفي) :

(واجتمعت كلمة الناطقين في هذا العلم :

أن التصوف هو الخلق , وجميع الكلام فيه يدور على قطب واحد

وهو: بذل المعروف وكف الاذى) .

قلت : (ومن الناس من يجعلها ثلاثة : كف الاذى واحتمال الاذى وايجاد الراحة

ومنهم من يجعلها اثنين – كما قال الشيخ بذل المعروف وكف الاذى

ومنهم ومن يردها الي واحدة بذل المعروف والكل صحيح )اه.

قال ابن القيم في كتابه ( شرح منازل السائرين ) :

( الصوفية ثلاثة أقسام : صوفية الأرزاق , وصوفية الرسوم ،

وصوفية الحقائق ، وبدع الفريقين المتقدمين يعرفها كل من له إلمام

بالسنة والفقه ... وإنما الصوفية صوفية الحقائق الذين خضعت

لهم رؤوس الفقهاء والمتكلمين فهم في الحقيقة علماء حكماء ) أهـ .

الصوفية والفقراء عند ابن القيم :

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج2 ص 368)

(ثم انهم – في انفسهم فريقان : صوفية وفقراء , وهم متنازعون

في ترجيح الصوفية على الفقراء أو بالعكس أو هما سواء

على ثلاثة اقوال :- فطائفة رجحت الصوفي , منهم كثير أهل العراق

,وعلى هذا صاحب العوارف وجعلوا نهاية الفقير : بداية الصوفي .

وطائفة رجحت الفقير , وجعلوا الفقر لب التصوف وثمرته

وهم اكثر أهل خرسان.وطائفة ثالثة , قالوا :

الفقر والتصوف شيئ واحد , وهؤلاء هم اهل الشام) .

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج1 ص199)

وهويصف الشيخ عبدالقادر -بالشيخ – العارف - القدوة

قال ابن القيم : [وهو معنى قول الشيخ العارف القدوة عبدالقادر الكيلاني

: (الناس اذا وصلوا الي القضاء والقدر أمسكوا الا انا فانفتحت

لي فيه عروزنة فنازعت أقدار الحق بالحق للحق , والرجل من يكون

منازعا للقدر لا من يكون مستسلما للقدر].

تعريف العارف بالله عند الصوفية

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج3 ص334)

(فالعارف – عندهم -أي الصوفية , من عرف الله سبحانه


بأسمائه وصفاته وأفعاله , ثم صدق الله في معاملته ,

ثم اخلص له في مقصوده ونياته , ثم انسلخ من أخلاقه

الرديئة وآفاته , ثم تطهر من أوساخه ومخالفاته ,

ثم صبر على احكام الله في نعمه وبلياته , ثم دعا على بصيرة

بدينه وآياته , ثم جرد الدعوة إليه وحده بما جاء به رسوله ,

ولم يشبها باراء الرجال واذواقهم ومواجيدهم ومقاييسهم ومعقولاتهم

ولم يزن بها ماجاء به الرسول عليه من الله أفضل صلواته

فهذا الذي يستحق اسم العارف على الحقيقة –

اذا سمى به غيره على الدعوى والاستعارة ).

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج3 ص335)

(قال بعض السلف : نوم العارف يقظة , وأنفاسه تسبيح ,

ونوم العارف أفضل من صلاة الغافل .

وانما كان نوم العارف يقظة لان قلبه حي وعيناه تنامان وروحه ساجدة تحت

العرش بين يدي ربها وفاطرها , جسده في الفرش وقلبه حول العرش).

الانتفاع بمجالسة العارفين عند ابن القيم

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج3 ص335)

(وقيل : مجالسة العارف تدعوك من ست الي ست :

من الشك إلي اليقين , ومن الرياء الي الإخلاص , ومن الغفلة

الي الذكر , ومن الرغبة في الدنيا الي الرغبة في الاخرة ,

ومن الكبر الي التواضع , ومن سوء الطوية الي النصيحة ) .

الامام الشافعي وإنتفاعه من السادة الصوفية

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج3 ص128)

(قال الشافعي رضي الله عنه : صحبت الصوفية فما انتفعت

منهم الا بكلمتين , سمعتهم يقولون : الوقت سيف فإن قطعته

والا قطعك , ونفسك إن لم تشغلها بالحق وإلا شغلتك بالباطل .

قلت : يالهما من كلمتين , ماأنفعهما وأجمعهما وأدلهما على علو همة

قائلها ويقظته ويكفي في هذا ثناء الشافعي على طائفة

أي السادة الصوفية . هذا قدر كلماتهم .

ابن القيم يمتدح طريق التصوف

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج3 ص330) مانصه :

(فاعلم أن في لسان القوم (أي الصوفية) من الاستعارات

واطلاق العام وإرادة الخاص , وإطلاق اللفظ وإرادة إشارته

دون حقيقة معناه ماليس في لسان احد من الطوائف غيرهم

, ولهذا يقولون نحن أصحاب اشارة ولا أصحاب عبارة)

و(الاشارة لنا والعبارة لغيرنا ).

وقد يطلقون العبارة التي يطلقها الملحد ويريدون بها معنى

لافساد فيه . وصار هذا سببا لفتنة طائفتين

: طائفة تعلقوا عليهم بظاهرعباراتهم فبدعوهم وضللوهم .

وطائفة: نظروا الي مقاصدهم ومغذاهم فصبوا تلك العبارات

وصححوا تلك الاشارات , فطالب الحق يقبله ممن كان

ويرد ماخالفه على من كان ).

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج3 ص151)

(فإياك ثم إياك والألفاظ المجملة المشتبهة التي وقع اصطلاح القوم عليها

, فإنها أصل البلاء , وهي مرد الصديق والزنديق ,

فإذا سمع الضعيف المعرفة والعلم بالله تعالى لفظ

(اتصال , وانفصال , ومسامرة , ومكالمة , وأنه لاوجود

في الحقيقة الا وجود الله , وأن وجود الكائنات خيال ووهم ,

وهو بمنزلة وجود الظل القائم بغيره ), فسمع منه مايملأ الاذان

من حلول واتحاد وشطحات .والعارفون من القوم أطلقوا هذه

الالفاظ ونحوها , وأرادوا بها معاني صحيحة في نفسها

فغلط الغالطون في فهم ما ارادوه ونسبوهم الي الحادهم وكفرهم).

ابن القيم يتكلم عن فناء الصوفية

قال ابن القيم في المدارج (1/139)

[والفناء الذي يشير إليه القوم ويعملون عليه

:أن تذهب المحدثات في شهود العبد وتغيب في أفق العدم

كما كانت قبل أن توجد ويبقى الحق تعالى كما لم يزل ثم تغيب

صورة المشاهِد ورسمه أيضا فلا يبقى له صورة ولا رسم ثم

يغيب شهوده أيضا فلا لايبقى له شهود ويصير الحق

هو الذي يشاهد نفسه بنفسه كما كان الأمر قبل إيجاد المكونات وحقيقته

:أن يفنى من لم يكن ويبقى من لم يزل

حتى قال : ...وليس مرادهم فناء وجود ماسوى الله في الخارج

بل فناؤه عن شهودهم وحسهم] اهـ .

ويقول ابن القيم في المدارج (1/155)

(ولكن في حالة السكر والإصطلام والفناء قد يغيب عن هذا التميز

وفي هذه الحال قد يقول صاحبها: ما يحكى عن أبي يزيد أنه قال

: سبحاني أو ما في الجبة إلا الله ، ونحو ذلك من الكلمات التي

لو صدرت عن قائلها وعقله معه لكان كافرا ، ولكن مع سقوط التمييز

والشعور قد يرتفع عنه قلم المؤاخذة).

وفي ص39 نجد ابن القيم يجسد نظرة ابن تيمية فيقول:

(وهذه الشطحات أوجبت فتنة على طائفتين من الناس

: إحداهما حجبت بها عن محاسن هذه الطائفة ولطف نفوسهم

وصدق معاملتهم فأهدروها لما حل من هذه الشطحات وأنكروها غاية الإنكار وأساءوا الظن بهم مطلقا وهذا عدوان وإسراف… وهذه الشطحات

ونحوها هي التي حذر منها سادات القوم وذموا عاقبتها وتبرءوا منها).

العلم اللدني عند ابن القيم

يقول ابن قيم الجوزية في مدارج السالكين (ج2 ص457)

(" فصل قال الدرجة الثالثة علم لدني إسناده وجوده وإدراكه عيانه

ونعته حكمه ليس بينه وبين الغيب حجاب يشير القوم بالعلم اللدني

إلى ما يحصل للعبد من غير واسطة بل بإلهام من الله وتعريف منه لعبده

كما حصل للخضر عليه السلام بغير واسطة موسى قال الله تعالى

آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علما الكهف 65").

يقول ابن قيم الجوزية في مدارج السالكين (ج2 ص457):

(" و العلم اللدني ثمرة العبودية والمتابعة والصدق مع الله

والإخلاص له وبذل الجهد في تلقي العلم من مشكاة رسوله

وكمال الانقياد له فيفتح له من فهم الكتاب والسنة بأمر يخصه به كما

قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه

وقد سئل هل خصكم رسول الله بشيء دون الناس فقال لا

والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إلا فهما يؤتيه الله عبدا في كتابه

فهذا هو العلم اللدني الحقيقي").

ابن القيم والقمامات والأحوال :

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج1 ص 135)

ولأرباب السلوك اختلاف كثير في عدد المقلمات وترتيبها ,

كل يصف منازل سيره وحال سلوكه , ولهم اختلاف في بعض

منازل السير : هل هي من قسم الاحوال ؟

والفريق بينهما : أن المقامات كسبية والاحوال وهبية .

ومنهم من يقول : الاحوال من نتائج المقامات , والمقامات نتائج الاعمال

, فكل من كان اصلح عملا كان اعلى مقاما وكل من كان اعلى مقاما

كان اعظم حالا .

الفراسة عند الصوفية :

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج2 ص483)

(الفراسة سببها نور يقذفه الله في قلب عبده يفرق به بين الحق

والباطل , والحالي والعاطل , والصادق والكاذب .

وحقيقتها : أنها خاطر يهجم على القلب ينفي مضاده , يثب على القلب

كوثوب الأسد على الفريسة , لكن الفريسة فعلية بمعنى مفعولة

. وبناء الفراسة كبناء الولاية والامارة والسياسة .

وهذه (الفراسة) على حسب قوة الايمان , فمن كان أقوى إيمانا

فهو أحد فراسه .قال أبو سعيد الخذار : من نظر بنور الفراسة

نظر بنور الحق , وتكون مواد علمه مع الحق بلاسهو ولاغفلة ,

بل حكم حق جرى على لسان عبده .

وقال الواسطي : الفراسة شعاشع أنوار لمعت في القلوب ,

وتمكن معرفة جملة السرائر في الغيوب من غيب الي غيب

, حتى يشهد الأشياء من حيث أشهده الحق إياها فيتكلم عن ضمير الخلق .

وقال الداراني : الفراسة مكاشفة النفس ومعاينة الغيب ,

وهي من مقامات الايمان . وسئل بعضهم عن الفراسة ؟

فقال : أرواح تتقلب في الملكوت , فتشرف على معاني الغيوب

فتنطق عن أسرار الخلق نطق مشاهدة لانطق ظن وحسبان .

وكان الجنيد يوما يتكلم على الناس , فوقف عليه شاب نصراني متنكراً

فقال : أيها الشيخ مامعنى قول النبي صلى الله عليه وسلم

(اتقوا فراسة المؤمن فإنه ينظر بنور الله) ,

فأطرق الجنيد , ثم رفع رأسه اليه وقال :

فقد حان وقت اسلامك ,فأسلم الغلام

.وكان إياس بن معاوية من أعظم الناس فراسة , وله الوقائع المشهورة

وكذلك الشافعي رحمه الله , وقيل إن له فيها تآليف )اه.

ابن القيم يوافق قول رابع العدوية بعبودية الله تعالى

من غير حظوظ , لاجله ورضاه ولانه يستحق العبادة

قال ابن القيم في كتابه (الفوائد ص 109) مستشهداً

( قال الأسود بن سالم: ركعتين اصليهم لله أحب الي من الجنة بما فيها.

فقيل له: هذا خطأ, فقال: دعونا من كلامكم, الجنة رضى نفسي

والركعتان رضى ربي, ورضى ربي أحب الي من رضى نفسي).

ابن القيم يتأدب مع شيخه الصوفي
وهو (شيخ الاسلام العلامة أبو اسماعيل عبدالله بن محمد الانصاري
الهروي الصوفي )

قال ابن القيم في مدارج السالكين (ج2 ص52)

(والله يشكر لشيخ الاسلام "الهروي" سعيه , ويعلي درجته ,

ويجزيه أفضل جزائه , ويجمع بيننا وبيته في محل كرامته ,

فلو وجد مريده "ابن القيم" سعة وفسحة في ترك الاعتراض عليه

واعتراض كلامه مافعل. كيف وقد نفعه الله بكلامه , وجلس بين يديه

مجلس التلميذ من استاذه , وهو أحد من كان على يديه فتحه

يقظة ومناما .وهذا غاية جهد المقل في هذا الموضوع ,

فمن كان عنده فضل علم فاليجذبه أو فاليعذر ولايبادر الي الانكار

, فكم بين الهدهد ونبي الله سليمان وهو يقول له (احط بما لم تحط به)

وليس شيخ الاسلام أعلم من نبي الله سليمان وليس المعترض

باجهل من هدهد , والله المستعان وهو أعلم ).



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saydatar.ahlamontada.com
bhaaa
مرابط فى سبيل الله
مرابط فى سبيل الله



عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 26/07/2012

أقوال ابن القيم في التصوف Empty
مُساهمةموضوع: رد: أقوال ابن القيم في التصوف   أقوال ابن القيم في التصوف I_icon_minitimeالجمعة 17 أغسطس 2012, 4:56 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين
أشكر ربنا الله العلى الكريم
أنه أكرمنا بأحسن الأمم وخيرها
وخير الأنبياء خاتمهم حبيبهم وحبيب ربهم
سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى إخوانه المرسلين
والانبياء وألهم جميعا
والشكر لله أنه أعطانا أحسن وأوضح الطرق الصوفية
لنسلك بها له سبحانه ( الطريقة الرفاعية )
ـــــــــــــــــــ
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الكريم الشيخ سيد العطار
وهو ده العلم الطيب اللى يعرف الناس إيه هو التصوف الحق
ربنا ينصرنا على أنفسنا ويصلح لنا الأحوال
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أقوال ابن القيم في التصوف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التصوف بين أعدائه وأدعيائه الشيخ محمد زكي الدين إبراهيم
» التصوف لابد أن يكون هكذا
» من أقوال سيدي ابراهيم الدسوقي
» من أقوال سيدي ابراهيم الدسوقي
» معراج التشوف الى علم التصوف لإبن عجيبة ( عبدالله أحمد )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار  :: رياض الذاكرين الله والذاكرات :: مقالات فى التصوف الإسلامي-
انتقل الى: