الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار

مرحبا بأحباب الله وحبيبه المصطفى

صلى الله عليه وآله وسلم

( سجلوا معنا وساهموا ) بأرائكم البناءة

نحو مجتمع صوفى خالى من الشوائب

وأزرعوا هنا ماتحبوا أن تحصدوه يوم العرض

على الكريم الرحمن الرحيم

أهلاً بكم ومرحباً
الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار

مرحبا بأحباب الله وحبيبه المصطفى

صلى الله عليه وآله وسلم

( سجلوا معنا وساهموا ) بأرائكم البناءة

نحو مجتمع صوفى خالى من الشوائب

وأزرعوا هنا ماتحبوا أن تحصدوه يوم العرض

على الكريم الرحمن الرحيم

أهلاً بكم ومرحباً
الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار

منتدى لمحبي الله ورسوله الذاكرين الله ومكتبة صوفية
 
الرئيسيةالبوابةالأحداثأحدث الصورالتسجيلدخول

إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 د فتحي الحلواني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سيداحمدالعطار
خـا د م الـمـنـتـد ى
سيداحمدالعطار


عدد المساهمات : 904
تاريخ التسجيل : 11/12/2011
العمر : 61

د فتحي الحلواني Empty
مُساهمةموضوع: د فتحي الحلواني   د فتحي الحلواني I_icon_minitimeالخميس 25 أكتوبر 2018, 4:27 pm

كتب الدكتور فتحى الحلوانى :


  *«نُقْطَةُ الْجَمْعُ النَّوْرَانِي»* :


  إرادة «الأحد... الفرد... الصمد» غَلَبَت؛ فَجَعَلَت لمسيرة الأنبياء والمرسلين "عليهم السلام" من لَدُنِ سيدنا آدم "عليه السلام" إلى يوم الدِّين، ولكل النَّوْرَانِيِّين المُصْلِحِين المُجَدِّدِين: نقطة بَدْءٍ وانتهاءٍ، وهى:
*«سيدنا رسول الله "صلوات الله وسلامه عليه"»*
ولذلك عَبَّرَ العارفُ الجامعُ الإمام البوصيري "رضى الله تعالى عنه"؛ فقال:
كُلُّهُم مِنْ رَسُولِ اللَّهِ مُلْتَمِس
         غَرْفًا مِنْ الْبَحْرِ أَوْ رَشْفًا مِنْ الدِّيَمِ
    *«ثم أَطْلَقَهَا الحق "جَلَّ وعَزَّ" كلمةً»*
من كلماته الخالدة؛ فقال "تعالى": 
*{لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِى رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ}*، مُحَدِّدًا "سبحانه" إياها لِمَن توافرت فيه ثلاث صفات:
**أولًا: {*يَرْجُواْ اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْأَخِرَ}:** 
- فَمَا معنى رجاءُ الله "جَلَّ وعَزَّ"؟؟؟؟؟؟
وأجيبك: رجاء الله "جَلَّ وعَزَّ" أن تَرَ بــ: 
1] حقيقة عين فؤادك.
2] استبصار روحك.
3] قتل نفسك.
4] غياب أنانيتك.
5] بصيرتك بكلمات ربك "سبحانه".
6] طهارة سلوكك.
7] صفاء أيامك. 
*«إِنَّ كُلَّ شَىْءٍ لَا يُرَجَّى إِلَّا من رَبِّ العباد "سبحانه"»* 
- أي: لا تَرْجُو نَوَالَهُ إِلَّا مِنْ الذي يُرْجَى وهو الحق "جَلَّ وعَزَّ"، قال "تعالى": {إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا}.
                *«المهم»*
أن لكم رجاء عند الله "تبارك وتعالى" لا يَتَوَفَّرُ لعدوكم.
فيا مَن تَجْتَمِعُون على:
          *"نقطة الجمع النورانية"*
              *«أبا الزهراء»*
   *«جَدُّ الحسنين "رضى الله تعالى عنهما"»*
  *«إمام الأنبياء والمرسلين "عليهم السلام"»*
       *«أَمِيْرُ "الْجَمْع" يوم "الْجَمْع"»*
- هل في كل أموركم رَجَوْتُم الله "جَلَّ وعَزَّ"؛ فأنزلتموها عنده "تعالى" قبل أن تَقْصِدُوا الأسباب؟؟؟؟
*الأول:* 
أنْزِلْهَا عند مولاك "جَلَّ وعَزَّ" في كل ما ترجوه؛ حتى ولو كان أمرًا مُحالًا في عِلْمِكَ.
*الثاني:*
إِسْعَ للأسباب ظاهرها وباطنها بكل ما أعطاك الحق "جَلَّ وعَزَّ" من إمكانات؛ لقوله "تعالى": {وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى}، ولكن: "الإعاقة تأتي، والموانع تَنْزَل، والذُّل، والهلاك، والزوال، وضِيقُ الحياة، وأزمات الصدر، وتَمَكُّن العدو فيك" من أنك تُنْزِل الرجاء وتطلب كل ما تَرْجُوه من عالَم الأسباب قبل أن تُنْزِلْهَا عند خالق الأسباب ومُسَبِّبُهَا "سبحانه"؛ فَتَقْصِدُ المخلوق قبل أن تَقْصِدُ الخالق "جَلَّ وعَزَّ"؛ فــ:
- إن أعطاك المخلوق: *"إِسْتَعْبَدَكَ"*.
- وإن مَنَعَ عنك: *"قَهَرَكَ وَأَذَلَّكَ"*.
فأنت بالمخلوق بين:
أ‌- إستعباد يُنَافِي أن الله "جَلَّ وعَزَّ خَلَقَكَ حُرًّا، وسيدنا الفاروق عمر بن الخطاب "رضى الله تعالى عنه" قال: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟؟؟؟ 
ب‌- وإمَّا أن يَقْهَرَكَ وسيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" قد إستعاذ من قهر الرجال؛ فعن سيدنا عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ "رضى الله تعالى عنه" قَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ "صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" يَتَعَوَّذُ ويَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ: الْهَمِّ، وَالْحَزَنِ، وَالْعَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْبُخْلِ، وَالْجُبْنِ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ، *وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ*» .
ت‌- يكون مصدر إعاقة لحركتك في دنياك.
**ثانيا: {يَرْجُواْ اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْأَخِرَ}:** 
فهذه هى الصفة الثانية في التأسي بحضرة سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" في قول الحق "سبحانه": *{لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِى رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ}*، كمشكاةِ أنوار لكل طلاب الأنوار، والصفة هى: "رجاء اليوم الأخر"؛ فنسأل:
- لماذا سَمَّاهُ الحق "جَلَّ وعَزَّ" {الْأَخِرَ}؟؟؟؟؟؟
والجواب: لأنه سَبَقَهُ "يوم"، هذا اليوم الذي سَبَقَهُ مدته في مَدَى {الْيَوْمَ الْأَخِرَ} لا نِسْبَةَ له، لا في "البرزخ"، ولا في "الخلود"؛ لأنه يبدأ يومك الآخر من وقت مغادرة روحك لجسدك.
             *«فبالله "تعالى" عليك»*
يومٌ صَحِبَتْكَ فيه روحك مدة من الزمن –طالت أم قَصُرَت- هى محكومة بقول الحق "جَلَّ وعَزَّ": {إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ}، ويبدأ يومك الآخر من وقت "المُفَارَقَة"، وتقوم قيامتك: عَرْضًا على النار، أو عَرْضًا على الجنة. 
- فَمَن غابَ رجاؤه، وغابت رؤيته عن {الْيَوْمَ الْأَخِرَ}؛ فمتى يكون له استقرار ويَهْنَئُ له عيش؟؟؟؟؟؟
أمَا قال الحق "تبارك وتعالى": {تِلْكَ الدَّارُ الْأَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِى الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}.
                    *«إذن»*
رجاء {الدَّارُ الْأَخِرَةُ} شرطها:
1) أَلَّا تَعْلُوا في هذه الدار الأولى؛ بأن تظن نفسك أعلى من الأخرين، ولكن الناس تتفاضل بعضها على بعضٍ بالعلم، قال الحق "جَلَّ وعَزَّ": {أَمَّنْ هُوَ قَانِتُ ءَانَاءَ الَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْأَخِرَةَ وَيَرْجُواْ رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِى الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنِّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الْأَلْبَابِ}.
2) أن تَنْأَىَ عن أن تكون مفسدًا في أرضٍ هَيَّئَهَا الله "جَلَّ وعَزَّ" قبل أن تكون مُوفَدًا عليها، أمَا قال الله "تبارك وتعالى": {وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِى السَّمَاوَاتِ وَمَا فِى الْأَرْضِ جَمِيعًا مِّنْهُ إِنَّ فِى ذَلِكَ لَأَيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}، والسؤال البسيط هو:
- هل من المعقول إذا جاء إلى بيتك ضيفٌ أن يقوم فيحطَّم أثاث بيتك؟؟؟ 
• أمَا قال الحق "تبارك وتعالى": {هُلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ}.
3) ثم ختام المطاف: {وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ} لِمَن اِتَّقَى مولاه "جَلَّ وعَزَّ" –أي: كان حذر فاتخذ وسائل الوقاية والإتقاء والتقوى لله "جَلَّ وعَزّ"؛ فَرَاقَبَ الله "تبارك وتعالى" في كل أموره، وما خَشِى سِوَاهُ "جَلَّ وعَزَّ"، قال "تعالى": {الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا}؛ فجعل العبد ضميره كله لا يَرقُبُ فيه إِلَّا مولاه "جَلَّ وعَزَّ".
إذن رجاء العبد لله "جَلَّ وعَزَّ" ولليوم الآخر، وليس هناك بعد {الْيَوْمَ الْأَخِرَ} يوم، قال "تعالى": {وَلَلْأَخِرَةُ خَيْرٌ لَّكَ مِنَ الْأُولَى}.
**ثالثًا: {وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا}:** 
 ثم والعبد: {يَرْجُواْ اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْأَخِرَ} طالبه الحق "سبحانه" بأن يَذكُرَه كثيرًا، وهنا:
- ما جعل الحق "جَلَّ وعَزَّ" للذِّكْرِ حَدًّا. 
- وما جعل "سبحانه" للذِّكْرِ وقتًا. 
- وما جعل "تعالى" للذِّكْر فَرْضًا.
                   *«وإنما»*
- جعل "تبارك وتعالى" الفرض للذِّكْرِ، قال "تعالى": {وَأَقِّمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِى}.
- وجعل "سبحانه" الذِّكر على كل هيئة؛ فقال "تعالى": {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فَى خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}.
- جعل "سبحانه" الذِّكر يقظة ومنامًا؛ فإذا ما كان نومك على ذِكْرٍ كنت وأنت نائم في ذِكْرٍ؛ ولذلك تقوم من نومك ذاكرًا؛ فتقول بقول سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم": «الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَحْيَانَا بَعْدَمَا أَمَاتَنَا وَإِلَيْهِ النُّشُورُ».
* يا مَن ترجوا أن تكون أُسوَتُكَ «سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم"»: 
- هل تنقطع عن سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" بِأُسوَتِكَ بـ: "قطبٍ من الأقطاب، أو عارفٍ من العارفين، أو وَلِيٍّ من الأولياء؟؟؟؟؟
وهذا القطب، وهذا العارف، وهذا الوَلِيُّ ما تَأَسَّى إِلَّا بسيدنا رسول الله ومصطفاه "صلى الله عليه وسلم"؛ولذلك:
- هل تَعْمَى عن الأصل وتَتَعَصَّبُ للفرع؟؟؟!!!!!
فتَهْوَى شيخك ولا تَهْوَى سِوَاه؛ فَيَحْجُبكَ عن الوصول إلى قدم سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم". 
* نعم، إن:
• لكل مُحِبٍّ: ذَوق.
• ولكلِ ذَوقٍ: مَشْرَب.
• ولكل مَشْرَبٍ: تَعَلُّق.
وهذا تَمَّ في عالَم الأرواح، ولكن هذا لا يمنع أن سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" إلْتَقَت:
• جميع الأرواح.
• وجميع المشارب.
• ومسيرة الزمان.
•  وتَجَمُّع الأماكن.
وتَمَّ طَيُّهَا في:
*«شخص: سيدنا النبي العدنان "صلوات الله وسلامه عليه"»*
فَخَفِّفُوا من غلواء الإنتماء لأن المهم أن تكونوا في إنتماء لا يقطع سلسلة إتصالكم بسيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم"؛ لأن الله "جَلَّ وعَزَّ" قال: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِّنَ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}، وجعل الحق "سبحانه" سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم" وجعل كتابه الذي نزل به للعالمين؛ فقال "تعالى": {تَبَارَكَ ٱلَّذِى نَزَّلَ ٱلْفُرْقَانَ عَلَىٰ عَبْدِهِۦ لِيَكُونَ لِلْعَٰلَمِينَ نَذِيرًا}؛ فـ: 
  *«الحمد لله، الحمد لله، الحمد لله»*
* أننا أُمَّة الخاتم "صلى الله عليه وسلم" الذي كلماته للعالمين، ورسالته للناس أجمعين، ومعجزته قولًا دائمًا إلى يوم الدين، وسُنَّتُهُ فَهْمًا لقرآن رب العالمين. 
* وآل بيته الأطهار الأخيار "رضوان الله تعالى عليهم أجمعين" *«صِنُو القرآن»* المُتَرْجِمِين له بكل أحوالهم وأقوالهم ومتطابقين مع كتاب رب العالمين، قال سيدنا رسول الله "صلى الله عليه وسلم": «إِنِّي أُوشِكُ أَنْ أُدْعَى فَأُجِيبُ *وَإِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ: كِتَابَ اللَّهِ، وَعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي*، وَإِنَّ اللَّطِيفَ الْخَبِيرَ أَخْبَرَنِي أَنَّهُمَا لَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ، فَانْظُرُوا بِمَا تَخْلُفُونِي فِيهِمَا».
* وخلفاؤه أربعةٌ مَهْدِيِّين "رضى الله تعالى عنهم أجمعين". 
* ثم سلفٌ صالحٌ شَرَفٌ للعالمين، ثم تابعين.
* فيا أُمَّة جمعها الله "تبارك وتعالى" في واحدٍ "صلوات الله وسلامه عليه": 
- متى تَعْرِفُونَ للواحدِ "صلى الله عليه وسلم" حَقَّهُ حتى تَصِحُّ وقفتكم أمام "الأحد، الفرد، الصمد، الحي، القيوم"؟؟؟؟؟ 
        *«تَوَحَّدُوا لِيَصِحّ توحيدكم»*
        *«تغريدة من عالَم التوحيد»*
قَدَّمَهَا:


                             الدكتور/ فتحي الحلواني.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saydatar.ahlamontada.com
 
د فتحي الحلواني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الرفاعي ســــــيـد أحــمــد الـعطـــار  :: رياض الذاكرين الله والذاكرات :: مقالات فى التصوف الإسلامي-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: